الجمعية المصرية للتربية المقارنة والإدارة التعليميةمجلة التربية المقارنة والدولية2682-34975520160601الأساليب المنهجية السائدة فى بعض کليات التربية بالجامعات المصرية11719197510.21608/esceea.2016.91975ARبيومي محمد ضحاوىضحاوىJournal Article20200526 أصبح تطوير المنظومة التربوية والتعليمية وتحديثها، مطلباً ملحاً وضرورة قصوى لأي مجتمع في الوقت الراهن، لما تؤديه هذه المنظومة من دور فاعل في تحقيق التقدم والرخاء والاستقرار وإحداث نقلة نوعية فى حياة المجتمع بکافة مؤسساته ونظمه الاجتماعية والاقتصادية والسياسية... وغيرها، ولن يتحقق ذلک إلا بالبحث العلمي الذي يُعد رکيزة الانطلاق الحقيقية للنهوض بالمجتمع والتغلب على مشکلاته، کما يُعد الإطار الحيوي لتحقيق الاستثمار الأمثل فى الموارد البشرية والمادية المتاحة.
إذ ترتبط کلمة البحث بالکشف أو التنقيب عن سبل التعامل مع مشکلة أو مشکلات قائمة، وتطبيق الأساليب المنهجية السليمة، للوصول إلى نتائج وثيقة الصلة بها؛ مما يثري المعرفة الإنسانية ويوضحها ويعمقها. والعلم يعنى المعرفة والدراية، والإدراک والحصول على الحقيقة؛ ومن ثم تعميمها فى شکل نظريات أو قواعد أو قوانين فى مواقف مماثلة، فهو نشاط يساعد على تحقيق التنمية والتقدم<sup>(1).</sup>https://esceea.journals.ekb.eg/article_91975_803b6506bb634879b9f7071ead4506e9.pdfالجمعية المصرية للتربية المقارنة والإدارة التعليميةمجلة التربية المقارنة والدولية2682-34975520160601التعليم على مدار العام: دراسة مقارنة لبعض صيغه في عالمنا المعاصر وإمکانية الإفادة منها في مصر731189197610.21608/esceea.2016.91976ARهالة عبد المنعم أحمد سليمانسليمانJournal Article20200526تهدف الدراسة إلى تقديم تصور مقترح للتعليم على مدار العام بالمدرسة المصرية، يستفيد من بعض الصيغ العالمية للتعليم على مدار العام، في کل من إنجلترا، وکندا، والولايات المتحدة الأمريکية.
وتعتمد الدراسة على المنهج المقارن، وخلصت الدراسة إلى مجموعة من النتائج؛ جاء من أهمها:
تباينت أهداف إنشاء التعليم على مدار العام في الدول الثلاث؛ حيث سعت إنجلترا نحو إطالة العام الدراسي، وتقسيمه لأغراض أکاديمية، بينما أخذت به کندا؛ لتقليل الکثافة الطلابية في الفصول الدراسية، أما الولايات المتحدة الأمريکية فسعت من خلاله إلى تحقيق الهدفين معًا.
وضعت کل من الدول الثلاث السياسات التي يقوم عليها التعليم على مدار العام، وفقًا لطبيعة تنظيم المجتمع؛ ففي إنجلترا ظهر التوازن والجمع بين النمط المرکزي والنمط اللامرکزي؛ حيث تضع الوزارة أسس النظام، ثم يُترَک للسلطات المحلية حرية تکييفه وفقًا لظروفها، أما في کندا والولايات المتحدة الأمريکية فظهرت طبيعة النمط اللامرکزي؛ حيث يتم وضع أسس النظام على مستوى المقاطعة أو الولاية على الترتيب، وتضيف أمريکا أنه يُترَک للمدارس حرية اختيار مايناسبها من تقاويم.
تنوعت الخطط التقويمية للتعليم على مدار العام بالدول الثلاث؛ حيث ظهر بالولايات المتحدة الأمريکية الاعتماد على المسارات المتعددة؛ بينما اتبعت إنجلترا المسار الوحيد، واتبعت کندا المسار الثتائي، واتضح للدراسة الحالية أن خيارات کل دولة منها جاءت متوافقة مع طبيعة وسمات مجتمعها، أيضا تبنت الدول الثلاث تقاويم تعتمد على إطالة العام الدراسي لأکثر من 180 يومًا دراسيا.
وأخيرًا قدمت الدراسة تصورًا مقترحًا للتعليم على مدار العام في مصر، انطلق من عدد من المبررات، تلاه بيان فلسفته وأهدافه، ثم تم استعراض التصور من خلال الأبعاد محور اهتمام الدراسة الحالية، وانتهاءً بتوضيح المعوقات المتوقعة أمام التصور المقترح، وآليات التغلب عليها.https://esceea.journals.ekb.eg/article_91976_d9d167dcf0b5f8b8817b0959961602ac.pdfالجمعية المصرية للتربية المقارنة والإدارة التعليميةمجلة التربية المقارنة والدولية2682-34975520160601تصور مقترح لتطوير أساليب التنمية المهنية لأعضاء هيئة التدريس بجمهورية مصر العربية في ضوء خبرة الولايات المتحدة الأمريکية1212109197810.21608/esceea.2016.91978ARداليا طه محمود يوسفيوسفJournal Article20200526يعد التطوير المهني لأعضاء هيئة التدريس مطلبصا أساسيًا منذ زمن بعيد، وازداد الترکيز عليه؛ بحيث تم إنشاء مراکز تطوير مهني في الجامعات لهذا الغرض خصوصاً، عندما بدأت الجامعات باعتماد معايير الجودة في التعليم العالي. واستناداً إلى تجارب جامعات عديدة في الولايات المتحدة الأمريکية وبريطانيا.
فالتطوير المهني لأعضاء هيئة التدريس بالجامعات ليس غاية في حد ذاته، وإنما وسيلة لتعديل الأفکار، ولتطوير التعليم والتعلم وصولاً لتحقيق الجودة الشاملة، و ليس بمجرد الحضور على اعتبار أنه مطلب إداري شکلي للترقية.
وقد شملت مجالات تطوير أعضاء هيئة التدريس في العديد من جامعات العالم موضوعات، مثل: طرق التدريس، وجودة النوعية، وأساليب التقويم، والحاسوب والإنترنت، والتحليل الإحصائي، والتأليف والترجمة وإرشاد الطلاب وتوجيههم، واستخدام تقنيات التعليم وتوظيفها، والبحث العلمي، وتقويم الأبحاث، والإشراف على طلبة الدراسات العليا، بالإضافة إلى موضوعات إدارية متعلقة بأدوار أعضاء الهيئات التدريسية.
وقد اهتمت الجامعات الأمريکية منذ السبعينيات بتطوير خبرة أعضاء هيئة التدريس بها؛ حيث زودتهم بکل الوسائل، وتوالت درجة الاهتمام في الثمانينات وما بعدها بالترکيز على المناهج وتصميمها، وتشجيع الترابط المنطقي مع التعليم العام، واشتمال المنهج على مهارات التفکير الناقد، ويعد تطوير هيئة التدريس هو الوسيلة الأساسية لتحقيق أهداف الجامعة للوصول لترتيب مميز على مستوى العالم . <br /> ومن خلال المقارنة بين أساليب التنمية المهنية لأعضاء هيئة التدريس بجامعة المنيا ممثلة للجامعات المصرية وجامعة ستانفورد ممثلة للجامعات الأمريکية، توصلت الباحثة لوضع تصور مقترح لتطوير أساليب التنمية المهنية لأعضاء هيئة التدريس.https://esceea.journals.ekb.eg/article_91978_2b40143761f4c47463f1fabbb48260eb.pdfالجمعية المصرية للتربية المقارنة والإدارة التعليميةمجلة التربية المقارنة والدولية2682-34975520160601جامعات الشرکات و تلبية متطلبات سوق العمل فى کل من الهند وروسيا والولايات المتحدة الأمريکية وإمکانية الإفادة منها فى مصر2133479197910.21608/esceea.2016.91979ARسهام أحمد محمد علوانعلوانJournal Article20200526تعاني الجامعات المصرية بوضعها الحالى من عدة مشکلات مرتبطة بضعف قدرتها على تلبية متطلبات سوق العمل وکذلک حاجات رجال الأعمال والمؤسسات الانتاجية، مما نتج عنه ضعف العلاقة بين مؤسسات التعليم الجامعي وعمليات التنمية الاقتصادية والاجتماعية، وبالتالى انتشار البطالة بين خريجيه.
ومن هنا بدأت تلک الشرکات والمؤسسات الإنتاجية فى البحث عن حلول، فبدأت بإنشاء مؤسسات خاصة بها لإعداد وتدريب قوى عاملة لمؤسساتها ظهرت فى شکل جامعات الشرکات، لذا تسعى الدراسة الحالية لتقديم تصور مقترح لتفعيل العلاقة بين الجامعات وسوق العمل فى مصر من خلال الاستفادة من نماذج لجامعات الشرکات فى بعض الدول التى لها اهتمامات رائدة فى هذا المجال مثل الهند، روسيا، الولايات المتحدة.
وفى ضوء مشکلة الدراسة وأهدافها تعتمد الدراسة الحالية على المنهج المقارن، الذي لا يقتصر علي وصف الظواهر وإنما يقوم بتحليلها وتفسيرها في ظل ظروف مجتمعاتها والقوي الثقافية والمجتمعية السائدة فيها ويعطي بالإضافة إلي ذلک فرص الافادة منها بما يتفق وظروف المجتمع المصري.https://esceea.journals.ekb.eg/article_91979_c5eafdc24189917ebd0ff52135ecf50a.pdfالجمعية المصرية للتربية المقارنة والإدارة التعليميةمجلة التربية المقارنة والدولية2682-34975520160601مواطنة الجامعات دراسة مقارنة للجامعات الأمريکية والکندية والمصرية3495389198110.21608/esceea.2016.91981ARمحمود محمد المهدى سالمسالمJournal Article20200526تُعد مواطنة الجامعات القائمة على أساس الحقوق والواجبات سمة من سمات الجامعات المعاصرة التي تلعب دورا محوريا في قيادة مجتمعاتها للريادة إقليميا وعالميا. ومن ثم، يسعى البحث الراهن إلى طرح تصور مقترح لمواطنة الجامعات المصرية في ضوء خبرات الجامعات الأمريکية والکندية، في ضوء السياق الثقافي المصرى؛ بما يُمکنها من الانفتاح على المجتمع وقيادته للعالمية. وفى سبيل ذلک يستخدم البحث مدخل المشکلة لبراين هولمز في الدراسات التربوية المقارنة.https://esceea.journals.ekb.eg/article_91981_adb93fb44db01b703ea2cc6d796f632b.pdfالجمعية المصرية للتربية المقارنة والإدارة التعليميةمجلة التربية المقارنة والدولية2682-34975520160601دراسة مقارنة لبعض صيغ حرکة اختيار المدرسة بالتعليم قبل الجامعي بالولايات المتحدة الأمريکية وإمکان الإفادة منها في جمهورية مصر العربية5416689198210.21608/esceea.2016.91982ARأمل أحمد حسن محمدمحمدJournal Article20200526تتميز الولايات المتحدة الأمريکية بمجموعة من الخصائص الفريدة؛ ليس لکونها تمثل قوة اقتصادية وسياسية عالمية لا يستهان بها فحسب، بل لدورها البارز في توجيه وتصدير کثير من الاتجاهات المعاصرة والحديثة في عدة مجالات، ومنها نظم التعليم؛ حيث تُعد رائدة من رواد التجديدات التربوية في العصر الحديث. ورغم ما تتميز به من مقومات سياسية واقتصادية وحضارية...الخ، فقد واجه قطاع التعليم قبل الجامعي بها العديد من الانتقادات وبخاصة خلال العقود الأخيرة من القرن العشرين؛ الأمر الذي استدعى إحداث اصلاحات هيکلية في نظامها التعليمي. ومن أبرز هذه الاصلاحات حرکة اختيار المدرسة، التي أتاحت الفرصة لأولياء الأمور والطلاب للالتحاق بصيغ تعليمية بديلة خارج نطاق التعليم المدرسي القائم.
هدفت الدراسة الحالية إلى إجراء دراسة مقارنة لبعض صيغ حرکة اختيار المدرسة بالتعليم قبل الجامعي بالولايات المتحدة الأمريکية وإمکان الإفادة منها في جمهورية مصر العربية. وفي ضوء هذا الهدف تم استخدام المنهج المقارن القائم على وصف الظواهر التربوية وتفسيرها وتحليلها بالرجوع إلى خلفياتها الثقافية وسياقاتها المجتمعية، وذلک للتنبؤ بإمکان نجاحها أو إخفاقها في سياقات مجتمعية أخري. ومن ثم تکونت الدراسة من أربع محاور، بالإضافة إلى الجزء المتعلق بتحديد مشکلة الدراسة وأسئلتها ومنهجها. تضمن المحور الأول وصف نظام التعليم بالولايات المتحدة الأمريکية وملامحه العامة، وبعض القوانين المنظمة له، کما تناول جوانب القصور والانتقادات التي تعرض لها هذا النظام مما استدعي تبني حرکة اختيار المدرسة. وتضمن المحور الثاني فلسفة حرکة اختيار المدرسة وأسسها، ووصف وتحليل صيغتي المدرسة الجاذبة والمدرسة التعاقدية کأبرز صيغتين للحرکة، من خلال معالجة نشأة کل صيغة وأسسها وأهدافها، وأبرز ملامحها، وأنماطها، ونظرة تقييمية لها؛ وکذلک عقد مقارنة بين الصيغتين لتوضيح جوانب التشابه والاختلاف بينهما. بينما تناول المحور الثالث بالتحليل حرکة اختيار المدرسة في ضوء القوى والعوامل السياسية والاقتصادية والاجتماعية المميزة للمجتمع الأمريکي إجمالاً وذات التأثير على نظام التعليم وحرکة اختيار المدرسة على نحو خاص. وأخيراً تضمن المحور الرابع عرض بعض جهود الإصلاح التعليمي بمصر التي تتشابه مبادئها وأسسها جزئياً مع مبادئ حرکة اختيار المدرسة، أو التي يُطمح تحقيقها مستقبلاً؛ وقد شمل هذا العرض؛ تنوع البدائل التعليمية وحرية الاختيار، ومدارس المتفوقين والمتفوقات، والمساءلة والشفافية، والالتزام بمعايير الجودة، وتحرير السوق والتنافسية، ولامرکزية التعليم والإدارة الذاتية للمدرسة، والعدالة الاجتماعية وتکافؤ الفرص التعليمية. واُختتم المحور الرابع بتقديم بعض التوصيات للاستفادة من حرکة اختيار المدرسة في تطوير التعليم قبل الجامعي بمصر مع مراعاة اختلاف السياق المجتمعي العام بين مصر والولايات المتحدة الأمريکية.https://esceea.journals.ekb.eg/article_91982_98faa184c6f4cdad9e7ce6378e8a3d9f.pdf