الجمعية المصرية للتربية المقارنة والإدارة التعليميةمجلة التربية المقارنة والدولية2682-34979920180601دراسة مقارنة للنموذجين الفرنسى والبريطانى لجامعات العمر الثالث وإمکان الإفادة منها فى مصر111769203610.21608/esceea.2018.92036ARنهى العاصىالعاصىJournal Article20200526تهدف الدراسة لاقتراح إنشاء جامعات العمر الثالث بمصر؛ کصيغة تقدم تعليماً خاصاً بفئة المتقاعدينِ عن العمل من کبار السن. وذلک من خلال إجراء مقارنة بين النموذجين الفرنسى والبريطانى لجامعات العمر الثالث، وعرض لخبرات بعض الدول التى اتبعت کلا النموذجين. ولتحقيق ذلک تستخدم الدراسة المنهج المقارن. وتعرض الدراسة إطارا نظرياً يتناول نشأة جامعات العمر الثالث فى العالم، وفلسفتها وأهدافها، وأهميتها، وأنماطها، يلى ذلک مقارنة بين کل من النموذجين الفرنسى والبريطانى لجامعات العمر الثالث، وکيفية تطبيق هذان النموذجان فى عدد من دول العالم. ومن خلال توصل الدراسة إلى معطيات مستخلصة من مقارنة تلک الخبرات؛ تم تحديد تصوراً مقترحاً مبدئياً لإنشاء ما أطلق عليه کليات العمر الثالث بمصر، ثم تحکيم التصور المقترح، من خلال عدد من المحکمين المتخصصين فى المجال من أساتذة الجامعات. و تلى ذلک الدراسة الميدانية التى جمعت بيانات من خلال المقابلات الفردية والجماعية مع عينة بلغت 201، منهم 170 من کبار السن المتقاعدين عن العمل، و31 من المسئولين عن بعض المؤسسات ذات العلاقة بکبار السن؛ وذلک لمعرفة آرائهم فى إمکانية تطبيق التصور المقترح المبدئى، وذلک من خلال التعرف على آرائهم فى أهمية إنشاء مؤسسات تهتم بالمتقاعدين عن العمل من کبار السن المتعلمين، وتحديد أى النموذجين الفرنسى أم البريطانى لجامعات العمر الثالث الأقرب للتطبيق بمصر، وأهم الصعوبات المتوقعة من وجهة نظرهم إذا ماتم إنشاء مؤسسات للعمر الثالث بمصر. وانتهت الدراسة الميدانية بعدد من النتائج ساعدت فى إعداد صيغة مقترحة نهائية لکليات العمر الثالث بمصر، وذلک بما يتناسب مع ظروف المجتمع المصرى، اعتماداً على آراء عينة الدراسة مع مراعاة تعديلات السادة المحکمين على التصور المقترح المبدئى وبالاستعانة بالمعطيات المستفادة من مقارنة خبرتى فرنسا وبريطانيا.https://esceea.journals.ekb.eg/article_92036_41fda58503204b4a4e524c271dee845b.pdfالجمعية المصرية للتربية المقارنة والإدارة التعليميةمجلة التربية المقارنة والدولية2682-34979920180601دراسة مقارنة لتطبيقات النموذج الأوروبي للتميز في مؤسسات التعليم العالي ببعض الدول وإمکانية الإفادة منها في مصر1812919203710.21608/esceea.2018.92037ARإکرام عبد الستار محمد ديابديابJournal Article20200526تمثل الهدف الرئيس للدراسة في کيفية تطبيق النموذج الأوروبي للتميز کآلية عالمية معتمدة للتقييم الذاتي للمؤسسات الحکومية والخاصة، والتي يمکن من خلال تطبيق معاييره ومؤشراته تحقيق التميز بمؤسسات التعليم العالي بمصر.
<sup> </sup>ولتحقيق هذا الهدف تطلب الأمر توضيح ماهية التميز وطبيعة النموذج الأوروبي للتميز کأحد أبرز وأهم الآليات العالمية المعتمدة للتقييم الذاتي للمؤسسات، ثم عرض أبعاد ومعايير ومؤشرات التميز للنموذج الأوروبي للتميز من حيث (المنهجيات ، والنتائج) والمتمثلة في (المنهجيات والتي تتمثل في : المعيار الأول: القيادة – المعيار الثاني : الاستراتيجية – المعيار الثالث : العاملين – المعيار الرابع: الشراکات والموارد – المعيار الخامس : العمليات – والنتائج التي تتمثل في : المعيار السادس : نتائج المتعاملين- المعيار السابع : نتائج الموارد البشرية – المعيار الثامن : نتائج المجتمع – المعيار التاسع : نتائج الأداء الرئيسية ).
وباستخدام المنهج المقارن، بأبعاده أولها : البعد الوصفي للظاهرة التعليمية موضوع الدراسة (النموذج الأوروبي للتميز)، ثانيها : البعد التحليلي الثقافي لإظهار القوي والعوامل الثقافية المسئولة عن الوضع الراهن للظاهرة التعليمية ، ثالثها البعد المقارن التفسيري لتحديد أوجه الشبة وأوجه الاختلاف للظاهرة التعليمية في دول البحث ، رابعها : البعد التنبؤي لاقتراح إجراءات تطوير الظاهرة البحثية في ضوء معايير ومؤشرات النموذج الأوروبي للتميز ، وبعد تحليل واقع مؤسسات التعليم العالي في مصر للوقوف علي مدي تحقيق التميز بمؤسسات التعليم العالي، بالإضافة إلي الوقوف علي أهم التحديات التي تعيقها عن تحقيق رقم علي سلم التميز وفقًا للنموذج الأوروبي للتميّز، وطرحت الدراسة المعايير والمؤشرات التي من خلالها يتم التقييم الذاتي وفقا للنموذج الأوروبي للتميزhttps://esceea.journals.ekb.eg/article_92037_052bff4c2049ebff5598ef7b59f1833f.pdfالجمعية المصرية للتربية المقارنة والإدارة التعليميةمجلة التربية المقارنة والدولية2682-34979920180601آليات تمکين المعلمين في جمهورية مصر العربية في ضوء خبرات بعض الدول2773939203910.21608/esceea.2018.92039ARسهام أحمد محمد علوانعلوانJournal Article20200526ارتباط التمکين بالمورد البشري، يعد رکيزة من رکائز المؤسسة وموردها الاستراتيجي، فالمؤسسة التي لديها موارد بشرية مؤهلة وذات کفاءة عالية من الخبرات والمهارات يتوافر لديها الضمانات الحيوية لاستمرارها وبقائها.
ويحظى التمکين بأهمية عظمى للمعلم، لکونه يقوم بتعزيز وضع المعلم حيث يتم التعامل معه کالمهنيين، حيث يساعده في التحکم في ممارساته وتصرفاته الخاصة وفي اتخاذ قرارات حاسمة بالمؤسسة. کما يساعد المعلم في زيادة المعرفة وفرصة التعاون مع الزملاء؛ حيث تزداد فرص المشارکة معا. وأهميته تتعاظم؛ نظرا لترکيزه على استمرارية التنمية المهنية مما يؤدى في النهاية إلى تحقيق التميز المؤسسي.
وتبذل ج.م.ع العديد من الجهود في سبيل تمکين أکثر لمعلميها، ورغم ذلک فهناک أوجه قصور في الآليات المعتمد عليها في تمکين معلميها.
ويهدف البحث الحالي التوصل إلى مجموعة من الآليات لتدعيم تمکين المعلمين في ج.م.ع في ضوء خبرتي سنغافورة وماليزيا.
وسوف تتبع الدراسة المنهج المقارن.
وقد توصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج لتمکين المعلمين في سنغافورة وماليزيا، وفي نهاية الدراسة تم عرض مجموعة من الآليات لتدعيم تمکين المعلمين في ج.م.ع.https://esceea.journals.ekb.eg/article_92039_fef60ad92e45c5c9ab78730a424b31c2.pdfالجمعية المصرية للتربية المقارنة والإدارة التعليميةمجلة التربية المقارنة والدولية2682-34979920180601جهود منظمة اليونسکو في التعليم من أجل التنمية المستدامة (دراسة مقارنة)3974889204010.21608/esceea.2018.92040ARحنان محمود محمد عبد الرحيمعبد الرحيمJournal Article20200526 نشأت منظمة اليونسکو في أعقاب الحرب العالمية الثانية؛ لمعالجة ويلاتها،والآثار الناجمةعنها.ومنذ نشأة اليونسکو لم تبرح طوال تاريخهاعن تعزيز کل الجهود التي تُسهم في خلق التنمية المستدامة،والأعمال المنفذة في هذا الاتجاه،وقد بدأت اليونسکو اهتمامها بالاستدامة منذ عام 1968،وأُدخِلَ مفهوم الاستدامة في التعليم العالي لأول مرة على المستوى الدولي من خلال برنامج التعليم البيئي للأمم المتحدة.
وقد وُجِدَ أن قطاع التعليم غير مبالٍ بعديد من التطورات الدولية المتعلقة بمجال التنمية المستدامة خلال العقدين الماضيين؛عوضًاعن المشارکة أو الانخراط فيها کما کان متوقعًا أو کما کان مُفترضًا؛الأمر الذي دفع عدد من الدراسات في البحث حول الأسباب التي جعلت مؤسسات التعليم تتخلف في تنفيذ قضايا التنمية المستدامة،ومنها الدراسة الراهنة.
تُلقي الدراسة الضوء على قضية استدامة التعليم،وتکتسي الدراسة أهميتها کونها من الدراسات العربية القليلة التي تتناول بالتحليل والنقد لدور اليونسکو في تحقيق استدامة التعليم،وبيان الملامح المستقبلية لتعزيز الجهود في هذا الصدد،وتأمل الباحثة أن تُسهم نتائج الدراسة في الإحاطة بتلک القضية وتعزيز الجهود الرامية لذلک في مصر.
وتقدم الدراسة رصدًا تحليليًا مقارنًا لخبرات الدول في هذا الصدد؛باستخدام <strong>مدخل بيرداي</strong>؛لاتساقه مع طبيعتها،وأهدافها،حيث تتناول جهود اليونسکو في تحقيق استدامة التعليم في کل من <strong>الصين، وکوريا، والسويد، والبرازيل</strong>؛لبيان الاهتمام العالمي بقضية التعليم من أجل التنمية المستدامة.https://esceea.journals.ekb.eg/article_92040_2f4454aa38ba7be191a59a072af91c75.pdf