الجمعية المصرية للتربية المقارنة والإدارة التعليميةمجلة التربية المقارنة والدولية2682-3497121220191201مدارس العلوم والتکنولوجيا والهندسة والرياضيات (ٍSTEM) في الولايات المتحدة الأمريکية ومصر: دراسة مقارنة111419205410.21608/esceea.2019.92054ARعمر نصير مهران رضوانرضوانJournal Article20200526 يعتمد تعليم العلوم والتکنولوجيا والهندسة والرياضياتSTEM على فلسفة قائمة على نهج من التعلم يدمج بصورة مقصودة المفاهيم والممارسات التعليمية في مجالي العلوم والرياضيات مع مفاهيم وممارسات التکنولوجيا والتعليم الهندسي بما يؤدي إلى تکوين وإنشاء معرفة جديدة، وهو منهج قائم على المشروعات والاکتشاف والتساؤلات من جانب الطلاب، ومن ثم يُتاح للطلاب ويُسمح لهم بإجراء اتصالات بالمتخصصين والخبراء سواء من داخل المدرسة أو من خارجها.
وقد اهتمت الولايات المتحدة الأمريکية منذ نشأتها بتطوير نظامها التعليمي، واهتمت بشکل خاص بتطوير تدريس العلوم والرياضيات بمدارسها حيث کان ذلک من أهم أسباب تقدمها وريادتها العالمية، ومع بدايات عام 1990م تم إضفاء البعد الرسمي على تعليم مناهج العلوم والتکنولوجيا والهندسة والرياضيات STEM في المدارس الأمريکية بطريقة تکاملية، ويوجد في الولايات المتحدة عدد هائل من المدارس التي لها صور وأنماط ومسميات مختلفة والتي تتبني صيغة مناهج العلوم والتکنولوجيا والهندسة والرياضيات STEM التکاملي، غير أن الدراسات صنفت هذه المدارس إلى أربعة أنماط رئيسة، وهي: مدارس النخبة أو المدارس الانتقائية القائمة على تعليمSTEM، والمدارس الشاملة للجميع المتمرکزة حول تعليم STEM، ومدارس التعليم التقني والمهني المتمرکز حول تعليمSTEM ، ومدارس التعليم الثانوي الشامل التي لا ترکز على تعليم STEM.
وقد ظهرت مدارس المتفوقين في العلوم والتکنولوجيا في مصر والتي بدأت بافتتاح أول مدرسة للمتفوقين في العلوم والتکنولوجيا عام 2011م، وتتابع بعدها إنشاء المدارس حتى وصلت في وقتنا الراهن إلى 16 مدرسة مع وجود توجه من وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني في مصر نحو إنشاء مدرسة للمتفوقين في العلوم والتکنولوجيا بکل محافظة من محافظات الجمهورية.
وهدفت الدراسة الحالية إلى التعرف على أوجه التشابه وأوجه الاختلاف بين مدارس العلوم والتکنولوجيا والهندسة والرياضيات (ٍSTEM) في الولايات المتحدة الأمريکية ومصر، ومن ثم طرح رؤية لتطوير مدارس العلوم والتکنولوجيا والهندسة والرياضيات (STEM) في مصر، بما يتوافق مع الأسس الفکرية لتلک المدرسة، وبالاستفادة من خبرة الولايات المتحدة الأمريکية في هذا الإطار، وبما يتسق والأوضاع الثقافية المصرية.الجمعية المصرية للتربية المقارنة والإدارة التعليميةمجلة التربية المقارنة والدولية2682-3497121220191201صيغ الدمج الشامل لذوي القدرات الخاصة بالتعليم قبل الجامعي في مصر والهند: دراسة مقارنة1412149205510.21608/esceea.2019.92055ARنهى عباس عبد العزيز محمدمحمدJournal Article20200526<strong> </strong> هدفت صيغ الدمج الشامل منذ تأسيسها في نهايات القرن العشرين في الدول الأروبية ودول أمريکا الشمالية إلى دمج الطلاب على إختلافهم وتنوعهم في بيئات دامجة شاملة وأقل تقييداً مع تقديم سلسلة من الخدمات التربوية والطبية تلبي جميع احتياجات الطلاب من فئات ذوي القدرات الخاصة الثلاث من ذوي الاعاقات، وذوي الصعوبات، وذوي المخاطر و الاضرار و المحرومين.
وانطلقت فلسفة صيغ الدمج الشامل من فلسفة عدم الرفض التربوية والتي تستند إلي مبادئ العدالة الاجتماعية وتکافؤ الفرص للجميع والتقبل للاختلاف وتفريد التعليم والتدريس المتمايز وخلق مجتمعات تعلم مهنية داخل صيغ الدمج الشامل.وتتعدد أنماط صيغ الدمج الشامل النظامية وغير النظامية بالمجتمعات المعاصرة وتشمل مدارس الدمج الشامل التامة ومدارس منتسوري ومدارس المجتمع.
وقد استخدم البحث الراهن المنهج المقارن، وذلک لعقد مقارنة تفسيرية بين خبرتي کل من مصر والهند في مجال صيغ الدمج الشامل لذوي القدرات الخاصة ومن ثمَّ التوصل إلي إجراءات مقترحة لتطوير صيغ الدمج الشامل بمصر.الجمعية المصرية للتربية المقارنة والإدارة التعليميةمجلة التربية المقارنة والدولية2682-3497121220191201تقييم الأداء المدرسي بسلطنة عمان في ضوء المؤشرات التربوية2152529205610.21608/esceea.2019.92056ARفريدة بنت خليفة الحضرميالحضرميJournal Article20200526يحتل تطوير المؤسسات التربوية الصدارة في جميع الدول، ولا يمکن أن يحدث تقدم ملموس على مستوى هذه المؤسسات إلا بتحسين جودة الأداء، ومواکبة المستجدات العالمية في هذا المجال، والانتقال نحو تطبيق مفاهيم الإدارة العلمية الحديثة في التربية، وإعادة تنظيمها، وبنائها من أجل التطوير التربوي؛ لذا صار الاعتراف العالمي بأهمية التعليم يتوسع، مشکلًا نقطة التقاء محورية بين مختلف التقارير الإقليمية والدولية على اختلاف رؤاها الفکرية ومقارباتها المنهجية؛ حيث صار التعليم يمثل العامل الجوهري في الآفاق المستقبلية لدى الکثير من البلدان النامية، ويظل دور المدرسة في لب عملية تشکيل رأس المال البشري استثمارا استراتيجيا <strong><sup>(<strong>[i]</strong>)</sup></strong>.
<br clear="all" />
سعيد محمود مرسي، ومحمد عبد الله محمد (2012)، مؤشرات الأداء التعليمي: مدخل لتطوير الفاعلية والتحسين المدرسي: تصور مقترح، <strong>مجلة کلية التربية بأسيوط</strong>، العدد 4، المجلد 28، ص381.