الجمعية المصرية للتربية المقارنة والإدارة التعليميةمجلة التربية المقارنة والدولية2682-3497141420201201تعليم المرأة وتمکينها: دراسة مقارنة في کل من مصر وتونس والإمارات1112216432510.21608/esceea.2020.164325ARفايزة عبد العليم محمد الجويديالجويديJournal Article20210415هدفت الدراسة إلى وضع مقترحات إجرائية لتطوير تعليم المرأة وتمکينها في مصر بالاستعانة بالإطار النظري، وخبرة کل من: تونس والإمارات، بما يتناسب مع ظروف المجتمع المصري، وذلک من خلال ما يلي:
1- الوقوف على الأسس النظرية لتعليم المرأة وتمکينها في الأدبيات التربوية المعاصرة.
2- تحليل أبرز مکونات خبرة تمکين المرأة في کل من: مصر، وتونس، والإمارات.
3- تحليل محتوى کتب اللغة العربية لمرحلة التعليم الأساسي السائدة في کل من: مصر، وتونس، والإمارات؛ لتحديد صورتها في تلک الکتب.
4- التعرف على التحليل المقارن لأوجه التشابه والاختلاف بين خبرة تعليم المرأة وتمکينها في کل من: مصر، وتونس، والإمارات.
5- التوصل إلى مقترحات إجرائية لتطوير تعليم المرأة وتمکينها في مصر بالاستعانة بالإطار النظري، وخبرة کل من: تونس والإمارات، بما يتناسب مع ظروف المجتمع المصري.
ولتحقيق ذلک استخدمت الدراسة منهج البحث متنوع (متعدد) الأساليب Mixed Methods Research. وانتهت الدراسة بمجموعة من النتائج، منها ما يلي:
- التعليم والتمکين شرطان أساسيان للنهوض بالمرأة في جميع أنحاء العالم، وکلما زاد تعليم المرأة زاد تمکينها.
- تتشابه مصر وتونس والإمارات في أن مرجعية تعليم المرأة وتمکينها هي مرجعية تشريعية ملزمة تظهر في دساتيرها، کما تتشابه أيضًا في ضعف الالتزام بها على أرض الواقع.
- وأخيرًا توصلت الدراسة إلى أن الأرقام الدولية تشير إلى ارتفاع معدلات الالتحاق بالتعليم في دول المقارنة، إلا أن الإمارات هي البلد العربي الوحيد الذي سد فجوة النوع الاجتماعي في مجال التحصيل التعليمي.الجمعية المصرية للتربية المقارنة والإدارة التعليميةمجلة التربية المقارنة والدولية2682-3497141420201201المدارس الجاذبة: مدخل للإصلاح المدرسي بمصر في ضوء خبرتي الولايات المتحدة الأمريکية وإنجلترا (دراسة مقارنة)12321516432610.21608/esceea.2020.164326ARثابت حمدي ثابت محمدمحمدJournal Article20210415تعد المدارس الجاذبة من أکثر صيغ التعليم قبل الجامعي انتشارا وذات مکانة بارزة في تاريخ الإصلاح التعليمي في العديد من الدول وفي مقدمتها الولايات المتحدة الأمريکية وإنجلترا؛ نظرا لما لها من تأثير واضح على الارتقاء بمستويات التحصيل الدراسي لدى الطلاب، وقدرتها على تحسين قضايا الفصل، وامتلاکها لنوعية من الطلاب ذوي التحصيل والإنجاز بمعدلات مرتفعة. ولذلک يهدف البحث الحالي إلى التوصل لبعض الإجراءات المقترحة لتحقيق الإصلاح المدرسي بمصر من خلال الاستفادة من مدخل المدارس الجاذبة ونماذجها في بعض الدول التي لها اهتمامات رائدة في هذا النمط التعليمي مثل الولايات المتحدة الأمريکية وإنجلترا. وفي ضوء مشکلة البحث وأهدافه يعتمد البحث الحالي على المنهج المقارن، الذي لا يقتصر على وصف الظواهر، وإنما يقوم بتحليلها وتفسيرها في ظل السياق المجتمعي السائد في مجتمعاتها، ويعطى بالإضافة إلى ذلک فرص الإفادة منها بما يتماشى مع السياق الثقافي المصري.الجمعية المصرية للتربية المقارنة والإدارة التعليميةمجلة التربية المقارنة والدولية2682-3497141420201201البُعد العربيِّ في مضمون فلسفات التربية وأهدافها ببعض الدول العربيّة: تحليل مقارن21627016432710.21608/esceea.2020.164327ARسيف بن ناصر المعمريالمعمريحوراء بنت حسن العجميةالعجميةJournal Article20210415هدفت هذه الدراسة إلى معرفة مدى تضمين البُعد العربيّ في أهداف وفلسفات التَّعليم بعض الدول العربيّة، ونسبة توافر التعابير المرتبطة بالبُعد العربي في تلک الأهداف. تکوَّنَ مجتمع الدراسة من أهداف وفلسفات (17) دولة عربية حُلِّلت جميعها بوساطةِ المنهج الوصفيّ التحليليّ من خلال أداتين وهما: بطاقة تحليل أهداف التّعليم المُکوَّنة من (8) محاور للبُعد العربي وهي: (الشخصيّ –الاجتماعيّ-الوطنيّ-العربيّ- الدينيّ- العالميّ-الاقتصاديّ)، ومن ثَمَّ بطاقة تحليل التّعابير المرتبطة بالبُعد العربيِّ.
وقد أظهرتِ النتائج أنَّ نسبة تضمين البعد العربي في فلسفات وأهداف التربية في الدول العربيّة موضع الدراسة بلغت (9.60%). وجاء تعبير "الأمّة العربيّة" في مقدِّمة التعابير المرتبطة بالبُعد العربيّ والواردة في فلسفات وأهداف التربية في بعض الدول العربيّة حيثُ تکرَّر (22) مرّة بينما لم يتکرَّرْ تعبير "المواطن العربيّ" و"الدولة العربيّة" و "التعاون العربيّ" سوى مرّة واحدة. وفي ضوء النَّتائج أوصتِ الدراسة بضرورة زيادة تضمين البُعد العربيّ خصوصًا في فلسفات وأهداف الدول العربيّة.