تساعد الوسائل والطرق والأدوات العلمية في تحديد الأفکار، ووصفها، وترتيبها في سياقات ثقافية أو اجتماعية أو علمية أو تربوية، کما أنها تساعد في عمليات التحليل، والتفسير، وعمليات الترکيب، والتعميم، واستخلاص القوانين.
والمقارنة تساعد الفرد العادي والباحث على تعزيز سبل الملاحظة المباشرة وغير المباشرة، کما تساعد على تصنيف وترتيب الأفکار، والوصول إلى مفهومات وتعريفات قد تتسم بالدقة في درجات متنوعة.
وفى اللغة نجد أن قارنه مقارنة، وقارن الشيء بالشيء وازنه به (المعجم الوسيط، ص 758).
بکر, عبد الجواد السيد بکر. (2015). "طبيعة وأساليب المقارنة في التربية: کيف نقارن باستخدام رسم الخرائط". مجلة التربية المقارنة والدولية, 2(2), 17-36. doi: 10.21608/esceea.2015.91867
MLA
عبد الجواد السيد بکر بکر. ""طبيعة وأساليب المقارنة في التربية: کيف نقارن باستخدام رسم الخرائط"", مجلة التربية المقارنة والدولية, 2, 2, 2015, 17-36. doi: 10.21608/esceea.2015.91867
HARVARD
بکر, عبد الجواد السيد بکر. (2015). '"طبيعة وأساليب المقارنة في التربية: کيف نقارن باستخدام رسم الخرائط"', مجلة التربية المقارنة والدولية, 2(2), pp. 17-36. doi: 10.21608/esceea.2015.91867
VANCOUVER
بکر, عبد الجواد السيد بکر. "طبيعة وأساليب المقارنة في التربية: کيف نقارن باستخدام رسم الخرائط". مجلة التربية المقارنة والدولية, 2015; 2(2): 17-36. doi: 10.21608/esceea.2015.91867